Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
علاقات ومشاكل أسرية

زوجي يبيني البس مايوه

زوجي يبيني البس مايوه هل هذا حرام شرعًا؟ وما الحل إذا زوجي يطلب مني أشياء غريبة؟ حيث يعتقد عدد كبير من السيدات أن الحياة الزوجية ما هي إلا الجماع، ولا يوجد بها أي ممارسات أخرى، ولكن يشرح موقع مرحبا بعض الأمور بالحياة الزوجية والتي تتناول الإجابة عن كيف أقنع زوجتي بلبس المايوه وغيرها من هذه الأمور عبر المقال التالي.

زوجي يبيني البس مايوه

ردًا على من تتساءل عن الزوج الذي يريدها تلبس المايوه نتطرق إلى توضيح بعض الأمور المتعلقة بالحياة الزوجية، والتي لا علاقة لها بالاعتياد والنمطية.

فبعض الرجال يميلون نحو التقديم والانحراف عن النمطية، حيث يطلبون من الزوجة الانحراف عما هو نمطي، وفعل كل ما هو قديم يحرك ويُثير الرجل بشهوة عالية تجاه زوجته مرة أخرى مثلما كان الحال في بداية الزواج.

من الأشكال التي يُثار بها الزوج رؤية زوجته بالمايوه، ودعونا نتحدث في هذا الأمر من الجانب الديني، وهو أنه يحل للزوج الاستمتاع بالزوجة كما يحلو له ما دام لا يتخطى حدود الله ولم يصل به إلى المحرمات.

لذا فإن ارتداء الزوجة المايوه لزوجها يجعلها أكثر استمتاعً بالعلاقة الجنسية معه وهو ما لا يحط من قيمتها في أي شيء، بل واجبها تجاه زوجها أن تمتّعه وتُشبع رغبته كما يشاء ما دام لا يأخذ بها في طريق معصية الله بما يريده.

اقرأ أيضًازوجي يقضي حاجته ويتركني.. فماذا أفعل؟!!!

كيف أقنع زوجتي بلبس المايوه

هناك بعض السيدات اللاتي يعترضن على لبس المايوه للأزواج، وغير معروف سبب ذلك إلى الآن، ولكن من خلال مناقشة أمر زوجي يبيني البس مايوه عبر مقالنا نعرض ما على الزوج القيام به لإقناع الزوجة، وهو:

  • الابتعاد عن الطلب المباشر تمامًا، أي يجب عليه ألا يطلب منها بقول ارتدي لي المايوه.
  • رؤية صورة لامرأة تلبس المايوه على الهاتف أمامها، وعرضها عليها بقول إن هذه الملابس ستكون أجمل على جسدك بالكثير وأشتهي رؤيتها كثيرًا عليه.
  • طلب ذلك منها بعد الانتهاء من العلاقة الحميمة وبعد قضاء لحظات جميلة سويًا، فتكون في هذه اللحظة راضية عن زوجها وتسعى نحو إرضائه بكافة السُبل لإسعاده.
  • شرائه لها هدية مفاجئة وطلب ارتدائه في الحال دون سابق إنذار.

اقرأ أيضًا: زوجي يطلب مني هالحركة استحي واموت ما اسويها فماذا أفعل؟

زوجي يطلب مني أشياء غريبة

بعض السيدات الأخريات يشكون بالحياة الزوجية من طلب الزوج أشياء غريبة، حيث يطلب الأزواج الرقص، وفي أحيان أخرى تصل شكوى تتضمن “زوجي ولبسي” أي يطلب الزوج من زوجته ارتداء الملابس التي تتعجب منها المرأة.

وأخريات يتحدثن بقول “زوجي يحب أن أفعل به” وغيرهن يتحدثن بأشياء أخرى يصعب على الزوجة القيام بها كزوجي يرديني اغازل وغيرها.

الجدير بالذكر أن العلاقة الجنسية بين الزوجين يجب أن تكون مُرضية للطرفين لإشباع كلٍ منهم رغبة الآخر بالجنس، مما يجعله غير راغب بفعل المحرمات سواءً مشاهدة الأفلام الإباحية أو الخيانة.

لذا على الزوجة فعل ما يرغب به الزوج سواءً بأوضاع مختلفة أو مثيرات شهوة كملابس أو أفعال وكلمات مثيرة للزوج يطلبها منها على ألا تُغضب الله بما تفعل سواءً من إهانة أو الجماع من الدبر، وعليها المحافظة على المودة التي أمر بها الله بين الزوجين كذلك في العلاقة برفض العُنف حال طلب منها ذلك.

اقرأ أيضًا: زوجي مسافر ويبي اصور له.. ماذا أفعل؟!

تجربتي مع لبس المايوه لزوجي

تعجبت لأمر زوجي عندما طلب مني ارتداء المايوه، وعرضت مشكلتي على الكثير من المواقع الاجتماعية دون اسمي الحقيقي بكتابة زوجي يبيني البس مايوه، ولكن ما تعجبت منه أكثر اعتياد الكثير من السيدات على ذلك.

وعلمت حينها أنه ليس حرام شرعًا، بل ومن التجارب الممتعة التي يمكن أن ترى بها المرأة اشتهاء ولهفة زوجها عليها في الفراش، وقد ارتديته بأشكال كثيرة، وأكثر ما أثاره الألوان الواضحة جدًا، بل ولم ارتديه له فقط على الفراش بل كان هناك الكثير من الأوضاع الأخرى التي جعلته يراني بالمايوه فيها لأرى به لهفة لم أراها من قبل.

حينها علمت أن التقديم بالعلاقة الجنسية من أجمل ما يمكن أن تقوم به المرأة مع زوجها، ويجلب لها السعادة الزوجية الحقيقة، وهذا دفعني نحو الظهور بأشكال أخرى مختلفة كثيرًا عن المعتاد من أجل إسعاد زوجي وإشباع شهوته الجنسية.

دعوني أوضح لكم أمر آخر وهو أن زوجي كان يُشاهد الأفلام الإباحية ويرى بها النساء بشكل مختلف عما يراني به وبملابس أكثر إثارة، ولكن مُنذ أن سعيت لإشباعه والتقديم له في العلاقة وقد استغنى عن رؤية هذه الأفلام.

الشكوى بقول زوجي يبيني البس مايوه يجب أن تعلم كل سيدة أنه ليس فعل مُحرم، ولا يستدعي الشكوى، بل عليها إسعاد زوجها وتلبية رغباته الجنسية في حدود ما أباحه الله دون تزجر لكي تكون مصدر ساعدته وراحته دائمًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى